في عام 1965 قررت ماليزيا التخلي عن سنغافورة التي كانت حينها جزءاً منها موجهةً صفعة للبلد الصغير و الفقير و محدود الموارد و خصوصاً المياه, حيث كانت ماليزيا تشكل المصدر الوحيد للمياه للسنغافوريين, وانتشرت المظاهرات و الجرائم و اصبحت سنغافورة واحدة من بقع الخطر في العالم

اليوم و بعد 49 عاماً على الاستقلال تعتبر سنغافورة احد أغنى دول العالم على الاطلاق (في المرتية الثالثة عالمياً) و يعتبر دخل الفرد السنغافوري احد اعلى الدخول في العالم و تتمتع بمرتية مرموقة عالميا في مستوى المعيشة,الاقتصاد, التكنولوجيا و الأمان



هذه بعض الحقائق عن النهضة الاقتصادية في سنغافورة